Wednesday, November 12, 2008

Bahrain : Threat activism, what is the qustion?

In Bahrain today there are some threat against the human right activism and politician, staff of ministry of foreign talked about UK government and he said that they don't understand the "special" Situation Bahrain have , he was trying to insist that Bahrain is the best country in freedom of speach and reform - don't forget the statement of minsitry of interior, when he announce that each one will go out site attending conferences or meetings he should take approval from the government or they can take him to the court - he was complaining about some cauces for people who been refugee in UK, he didn't ask him self why Bahrainis always thinking to leave this countery and never come back again unless if they have a nationality that will protect them from thier original government, they didn't ask them self why Bahrainis is requesting others passports just to feel they want to be in safe and respected in their homeland, no , believe me they didn't ask why our passports is cheap as much as its been gift for other nationalities while they are not shiite

this is the qustion our government should ask not asking other governments why they are protecting bahrainis from their original government

i wish one day this governement will believe that the lonely things we are asking for is to be treated as citizen equal to other, not from second level

link to what did that staff said




العدد 996 الأربعاء 14 ذو القعدة 1429 هـ - 12 نوفمبر 2008



»أخبار وتقارير«



مشيراً إلى توازن الحكومة الأميركية
عبدالعزير بن مبارك: لم نطالب بريطانيا باستعادة محكومين




الوقت - أحمد العبيدلي:
نفى الوكيل المساعد للتنسيق والمتابعة بوزارة الخارجية الشيخ عبدالعزيز بن مبارك آل خليفة احتمال التوصل لاتفاق مطلق والحكومة البريطانية، وطالب بأن تكون الحكومة البريطانية متوازنة في نظرتها للأمور في البحرين موضحاً أن الحكومة الأميركية أكثر توازناً.
وحول تقديره لطبيعة العلاقة مع بريطانيا يقول الشيخ عبدالعزيز: الإنجليز تنقصهم مفاهيم التطور في المنطقة. وهم في الحقيقة وكحكومة ديمقراطية يمكن أن يقعوا أحياناً تحت ضغط الدوائر القانونية المعنية بحقوق الإنسان والتطوير الديمقراطي. إلا أنه يتوجب عليهم أن يلعبوا دوراً حاسماً في نقل الصورة الصحيحة التي في البحرين. ليس هناك من عذر في ذلك. وهم لم يقفوا في الماضي مع البحرين، حينما مرت بالمشاكل في التسعينيات. هذه المشاكل بدأت بعد غزو الكويت وتحريرها وتركت آثارها الاقتصادية السلبية علينا.
وإذا كانت الظروف صعبة في التسعينيات ولم يقفوا معنا، فبالإمكان تفهم ذلك. ولكن ما العذر اليوم؟ يجب أن يساندوا ويعطوا مصداقية للبحرين لكي تشذ عن دول المنطقة وتتقدم في مسار حقوق الإنسان والديمقراطية بخطوات كبيرة. ونحس أيضاً أنه ليست هناك محاولة فهم في قضايا معينة. وخذ على سبيل المثال، نقرأ أن بريطانيا رفضت منح تأشيرة دخول لرئيس وزراء تايلندي سابق. فهم يقومون بهذا ويمنحون بحرينيين محكوم عليهم في محاكم بحرينية. فهذا يطعن أيضاً في المصداقية القضائية لدينا.
فرئيس الوزراء التايلندي وإن كانت عليه تهم في بلاده فذلك على الأرجح لن يكون مرتبطاً بقضايا جنائية كالاختلاس مثلاً. فلماذا هم يمنحون مصداقية لمحكمة تايلندية، ويطعنون في مصداقية محكمة بحرينية؟ أحد من حصل على لجوء من البحرينيين في بريطانيا كان محكوماً عليه في محكمة بحرينية وهرب، والحكم مرتبط بقضايا أخلاقية. وهو ليس عليه أي شيء آخر غير هذه القضية.
نحن حتى الآن لم نطالب باستعادة أناس. هذا الشخص ذهب هناك متهرباً من حكم عليه بغرامة ألف دينار. وحين ذهب إلى هناك طالب بحق اللجوء السياسي قائلاً بأنه لا يستطيع التعبير عن رأيه وأعطي ذلك. وبهذا بات بإمكان أي امرء أن يقطِّع جواز سفره ويفبرك أي قضية، ويُصدّق في ذلك ويحصل على اللجوء. ولذلك حين يمنح الإنجليز اللجوء السياسي لشخص ما، لا يجب أن يتم دون الرجوع للدولة المعنية لأخذ الرأي الآخر بالاعتبار.
وحول ما اكتنف العلاقات حين قدوم الحكومة العمّالية للسلطة في بريطانيا يقول الشيخ عبدالعزيز: في البداية في 1997 واجهنا صعوبات لتوصيل قضايانا للحكومة البريطانية العمالية التي أصبح لها أحد عشر سنة في الحكم. ولكن مع الوقت باتت لهم خبرة في معلوماتهم عن المنطقة، لقد أصبحوا على الأقل يحاولون الاستماع لنا. قبل ذلك لم يكونوا مستعدين حتى لإعطائنا الوقت الكافي لنقل وجهة نظرنا. الوضع أفضل بكثير الآن.
لا أعتقد أننا سنتوصل وبريطانيا إلى تفاهم بنسبة 100%. لكن مررنا بسنين كنا نختلف فيها تماماً على المعارضة، ونحن الآن نقترب في وجهات النظر عن المعارضة. ليس هناك من شك أننا اليوم يجب أن نكون قريبين من بعضنا بعضاً وأن نقف جنباً إلى جنب، في معظم القضايا. أنا لا أتحدث عنا عن اتفاق بنسبة مئة بالمئة ولكن الاتفاق ضروري بالنظر لوضع البحرين اليوم مقارنة مع دول المنطقة: فالمملكة هي الأحسن في حرية التعبير، ثم أين تجد انتخابات بهذا الشكل. وهناك الانفتاح والإصلاحات السياسية والاقتصادية. أتحدى أية دولة عربية قامت بما قمنا به وبالمستوى نفسه. ليس هناك من ينافسنا، وليست هناك منافسة بهذا الصدد بالطبع. ولكن إن وجد شبه فلربما نراه في الأردن والمغرب واليمن. وفي بعض الجوانب نحن أفضل.
وبالمناسبة فنحن نريد مصداقية عبرنا لما تقوم به الدول النامية بهذا المجال. فنحن لن نفيد أي جار أن يعتقد أن تجربتنا قد فشلت، وأن يقول لنا إننا نبهناكم وأنكم كنتم تتخبطون فيما قمتم به من أعمال. نجاحاتنا في مصلحة الدول النامية. وعمّا إذا كانت الحكومة البحرينية تتلمس فرقاً في الموقف بين الحكومة البريطانية والإدارة الأميركية يقول الشيخ عبدالعزيز: أنا لا أستطيع أن أشمل الحكومات بشكل كامل. وحتى هناك ما حدث في الكونغرس على يد ذلك النائب وهو من أقارنه باللورد إيفبري في لندن. حينما أراد النائب الأميركي القيام بالندوة الأخيرة، قلنا له من حقك أن تقوم بذلك وطلبنا بإعطائنا المجال، فرفض وأعطى الحق للجانب الآخر فقط، فأين التوازن؟ ولربما كانت الحكومة الأميركية متوازنة أكثر فوصفت الندوة حينها بأنها لم تكن متوازنة. وهذا ما نريده من الحكومة البريطانية، أن ينتقدوا حينما يرون الأشياء الغلط أن ينتقدوا. لا نريدهم أن يؤيدوننا. إن لم يرغبوا بذلك فهذا متروك لهم. ولكن إن رأوا الخطأ فليبينوا ذلك. حينما تدمّر الأعمال التخريبية المؤسسات في البلد يتوجب أن يقولوا بأن هذا ليس من الصالح.




© 2006 - 2008 صحيفة الوقت، جميع الحقوق محفوظة.

No comments: