Saturday, September 27, 2008

Its all about color?




Watching the "freedom writers" film i just picked up this word when the teacher debating with them about the hate speach, she was trying to tell them that all of you are equal as a human and they were denied that and insist that the problem is about thier roots, or what did they call it " its all about color? as the class has multi-color, black, asian, south america amercian ... etc. she was telling them that your features if you didn't left the gangs will be either killed or in jaile, but they were saying what is the other features we have rauther than this? its the natural of thier society it will lead them to this or that, they were hopeless strongly believe that this is thier faith. how the teacher did change them this is the story of the film
she was trying to make them clearly understand that with the discussion they can be some thing else, some thing they choose not some things others including the society will choose it for them
i just picked up this " its all about color" to talk about bahrain, its Summarized our problem here in Bahrain, its all about your color! are your Arabi or Bahrani, are sunni or shite, are persian , from others brought here , its all about this sector and what ever you will get its about where you belong to, its clearly understood here in bahrain, and because the majority is shite here in bahrain, and because the royal family has the problem with them so this is our problem , its just we are belong to where?
the royal family or the political leaders and others advisors or what ever, they can't understand that they didn't choose thier sector as i didn't as you are the reader didn't, no onw choosed to be sunni or shite or any thing, its just choosen by the creator and whome ever will say i choosed my self its rarely happen , so why i am been judged because of what i didn't choose, even to be exsist in this Bahrain i didn't choose it.
what i want to say that the system built up here didn't give the people any choose to develope or any hope that one day bahrain will be some thing else, i grow up in this countery to see my causins in jail because they were asking for freedom, i see forign military hitting the original national people because of thier belong , i grow up and i have this feeling, i will not have any choise to be in Bahrain Distance Force or any critical position only because i am shite, and in other hand, i will see those Neighbors from other sector will get the house while i can't, will get the nationality in 6 months where i can't, will have good salaries and good positions while i can't after long fight, at the end i will end up with a system control by this royal family who don't trust thier people and choose to change them, at the end i will have no feature in this countery except to go to jaile, or to die, or to be out of this and honestly this system successe in this and all of us thinking of changing our nationality as this nationality doesn't have any value any more and all of that because of those people who is in charge now
so our problem here in bahrain you can sammerize it with " its all about color"

Thursday, September 18, 2008

الفقر يغتال شابا في البحرين بصعقة كهرباء


خلال الثلاثة أيام المنصرمة، انتشر خبر العثور على جثة شاب ملقى قارعة الطريق في إحدى المدن الحديثة في البحرين، على الفور ابتدأت الحملات الإعلامية ضد المجنسين أنهم سبب الإجرام الذي زاد بوتيرة كبيرة في البلد بعد إدخالهم وتجنيسهم بطبائع مختلفة عن طبائعنا، بعد يوم أصدرت الداخلية بيانا قالت فيه أن القتيل مات بصعقة كهربائية واعترف مرافقوه أنه كان يحاول سرقة كابلات الكهرباء ولكنه فشل في أن يعطل التيار عنها فصعقته ومات فرماه من كانا معه لانهما كانا خائفين بالطبع
هذه هي الصورة العلنية للخبر
الصورة الخفية، ان الحادثة تأتي بعد اسبوع من إعلان وزيرة التنمية والشؤون الاجتماعية عن تسليمها تقرير الألفية الثانية للملك والذي فيه أن البحرين استطاعت القضاء على الفقر، وفي نفس أسبوع إصدار مرسوم ملكي بإضافة اعتماد جديد لميزانية معونة الغلاء، وفي نفس اسبوع إعلان الوزيرة أن سبعة آلاف عائلة جديدة دخلت على الـ 95 ألف من أصل مائة وعشرين ألف عائلة، أي أن مجموع من حصلوا لحد الآن على المعونة يفوق المئة ألف من أصل مائة وعشرين ألف عائلة استحصلوا على معونة الغلاء، بعد اسبوع فقط من ادعاء السيدة الوزيرة أنها قضت على الفقر في البحرين.
أتى مقتل الشاب الفقيد ليدحض بصورة واضحة ما ادعته الوزيرة أن الفقر في البحرين قد تم القضاء عليه، مالذي يدفع شابا لم يدخل العشرين بعد ما الذي يدفعه لسرقة كابل؟ لو كان مكتفيا، ما الذي سيوفره كابل الكهرباء من مال، بالتأكيد ليس أكثر من معونة غلاء السيدة الوزيرة المحترمة
الحقيقة، هي أن الفقر جزء كبير من الاجرام ، والفقر هو سبب قتل الفقيد

Monday, September 01, 2008

موقفي من ميثاق الشرف للمواقع الالكترونية


هناك كلام كثير خرج، واتهامات أكبر ظهرت، حول صاحب هذه المدونة نتيجة لمشاركته في جلستين من جلسات صياغة ميثاق الشرف للمواقع الالكترونية ، وقد صبرت طيلة تلك الفترة لكي لا أتهم أنني أريد إفساد الميثاق أو إضعافه، بالرغم من وجود وضوح موقف من جهتي تجاه اللجنة ، وأحيانا خاصة تجاه الأستاذ أحمد العرادي الصحفي الذي قاد عملية صياغة الميثاق من المخاض إلى الولادة
في البدء كان اتصال من العرادي يخبرني عن الندوة التي كانت في صحيفة الوقت حول المواقع الالكترونية وخطاب الكراهية ، ونتيجة لظروف سفري التي كان يعلمها أحمد لم استطع الحضور، وانطلقت فكرة الميثاق من خلال الندوة ، واتصل بي العرادي أكثر من مرة يدعوني فيها للحضور في اللجنة، وفي البدء كنت رافضا للفكرة وأخبرت العرادي بذلك، ولكنه دعاني للحضور ورؤية الأمر، وإن لي مطلق الحرية بعدها
بعد حضوري من المجر حيث كنت أحضر مؤتمرا حول المدونين والناشطين في مجال الانترنت، وافقت على الحضور بصفة مدون، لأن لا علاقة لي حاليا بملتقى البحرين ولست ضمن الطاقم الإداري أو الإشرافي فيه، وقبل حضوري قلت لأحمد العرادي، إن دخولي في الميثاق مرهون بمادة يجب أن تضاف ، وكان شرطا من قبلي ، والمادة هي إدانة واضحة للمواقع الطائفية التي أنشئتها الدولة والتي كشفت بعد ذلك في تقرير البندر، ووافق العرادي على أن تطرح أمام المدونين وبالفعل تم طرحها في ثاني جلسة وبعد نقاش تم التوصل إلى صيغة توافقية حيث كانت الامور دائما تحسم بالتوافق، واقترحت أيضا أن يكون يوم اشهار الميثاق هو يوم استقلال البحرين وأيضا وافق الاخوة على ذلك
بعد ذلك اضطررت للسفر إلى الأردن وبصورة عاجلة ومن ثم إلى لبنان حيث كنت احضر مؤتمرا حول المدونين العرب واقترحت على الاخوة المنظمين ان اقوم بطرح تجربة المدونين البحرينيين في صياغة ميثاق الشرف على الحضور من المدونين ووافق الاخوة على ذلك وقمت بطرحها وفيها ممثلين عن مؤسسات حقوقية ومؤسسات إعلامية عالمية ومدونين لهم خبرتهم القديمة في هذا المجال، وللأمانة الجميع رفض فكرة الميثاق فضلا عن البنود والصياغة ذات البعد العام والذي يمكن تفسيره باكثر من تفسير وكان هناك نقاشا ساخنا اعترف بعجزي عن الدفاع عن الميثاق هناك ، بعد ذلك جلست مع اثنين ممن كنت اعرفهم وكانت لي علاقة سابقة بهم وتحاورنا بهدوء أكثر واستخلصت أن النتيجة من التوقيع على الميثاق لن تكون في صالح حرية التعبير وكان هذا رأيي الشخصي، بعد وصولي بيوم واحد اتصلت بالعرادي وطلبت اللقاء معه، وشرحت له الأمر كله وأخبرته بقرار الذي لا زلت ادرسه وهو الانسحاب من الميثاق ولكن لأني مقتنع بفكرة أن المدونين يجب أن يكونوا بعيدين عن الطائفية، فإني سأقوم بوضع الشعار الذي سيتبناه الإخوة في الميثاق في موقعي من باب التضامن والتأييد للفكرة ولكني لن أقوم بالتوقيع ، حصل هذا مع الاخ العرادي .

هذه هي القصة باختصار، وسمعت، وتلقيت الكثير من الاتصالات حول هذا الأمر، وما استشفيته أن معظم من كانوا يتصلون بي لم يقرأوا الميثاق وإنما المسبق الذهني الذي يشكك في أي حالة تنظيمية كان مسيطرا حاولت أن أشرح وأحيانا أدافع ولكن لم أوفق لذلك، في كثير من الأحيان، هناك البعض ممن تكلم عن الميثاق وهو لا يعرف ولم يقرأ وهو في مواقع يفترض به أن لا يتكلم بدون علم ودراية، موجها سهامه بدون أن يرى أي محمل خير لأناس قد يكونوا مخلصين في الرغبة في انتشال هذا الوطن من الطائفية ، وهناك متاجرة حصلت باسمي بل وزجه في اكثر من موضوع هنا او هناك فقط من أجل النيل من شخصي، بالرغم من أن علي عبدالامام، ليست شخصية لها رمزيتها.

الميثاق حصل على دعم معظم مؤسسات المجتمع المدني السياسية والحقوقية، وأتمنى من كل قلبي أن ينجح الاخوة في مسعاهم مع اعتذاري عن عدم مقدرتي أن أكون معهم نتيجة لبعض الاسباب التي ذكرتها والبعض الآخر أحتفظ به لنفسي